سيكون الجيل الحالي مطالبا بتجاوز ما حققه المنتخب السابق في هذه التصفيات، حيث وصل رفاق بلايلي في ذلك الوقت إلى كأس أمم إفريقيا التي لعبت في المغرب في 2011 وكانوا قاب قوسين أو أدنى من التأهل لأولمبياد لندن، لولا الخسارة المفاجئة أمام نيجريا في آخر جولة، لذلك على رفاق درفلو الفوز والوصول إلى كان السنغال على الأقل. العديد من لاعبي المنتخب الحالي فشلوا في تجاوز الدور الأول في أمم إفريقيا بالجزائر كما يحمل لاعبو المنتخب الحالي تحديا آخر هو تجاوز الفشل الذريع الذي سجلوه في أمم إفريقيا 2013 التي جرت بالجزائر، في عهد المدرب الفرنسي نوبيلو، والذي أقصي في الدور الأول من الكان، رغم أن كل الظروف كانت مواتية لتأهل سهل. جيل نوبيلو يريد الانتفاضة وتأكيد نجاح أكاديمية الفاف يريد هذا الجيل الانتفاضة، والتأكيد على أن الفشل كان بسبب المدرب الفرنسي نوبيلو الذي قسم المجموعة، آنذاك، رغم أن المأمورية لن تكون صعبة، لذلك فهم مطالبون بالتأهل إلى الدور القادم وحفظ ماء الوجه. روراوة يعول على خبرة شورمان في الوصول إلى أولمبياد ريو يعول رئيس الاتحادية محمد روراوة على خبرة المدرب السويسري بيير أندري شورمان من أجل تأهيل آمال الخضر إلى ريو ديجانيرو، وهو الذي قاد سويسرا إلى التتويج بمونديال الشباب سابقا.