يفتتح غدا بقاعة ابن زيدون ديوان رياض الفتح، الملتقى الدولي لحماية برامج الحاسوب، الذي ينظمه الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة بمناسبة اليوم العالمي للحماية الفكرية، وسيكون الجمهور المهتم بجديد القرصنة الالكترونية وسبل مكافحتها على موعد مع مختصين دوليين لتشريح الظاهرة التي تتفاقم يوما بعد يوم، ويدوم الملتقى يومين بحضور قطاعات عديدة ذات صلة بالموضوع، وسيتطرق خلالها للحديث عن برامج تربية في أول مداخلة يقدمها ممثل عن شركة "إيباد" المختصة في تمويل الانترنت في الجزائر، وعودة برنامج أسرتك في شكل جديد، ومواضيع ومداخلات أخرى ستكون محور الملتقى. مشكلة "الترمومتر" ببارني !
لا شك أن قاصد مصلحة الاستعجالات لطب الأطفال بمستشفى "بارني" بحسين داي يتفاجأ لنقص آلة قياس درجة حرارة المرضى أو ما يعرف "بالترمومتر"، حيث يطلب من الأولياء إحضاره وقياس درجة حرارة أبنائهم بأنفسهم رغم أنهم يقصدون هذه المصلحة عادة في حالة مستعجلة، كما يتم تداول ترمومتر واحد بين الأطباء رغم العدد الكبير من الأطفال الذين تستقبلهم هذه المصلحة ليلا ونهارا، منهم من تكون درجة حرارة جسمه جد مرتفعة.
سكان "سونلغاز" يطالبون بالممهلات
يبدو أن مشاكل الطرقات لن تبرح سكان حي سونلغاز بجسر قسنطينة الذين وبعد انتظارهم طويلا لتهيئة جزء من الطريق وتعبيده وتخليصهم من الأوحال التي أرهقتهم كثيرا اصبحوا اليوم يعانون من مشكل آخر هو غياب الممهلات الذي يعد أكثر خطورة خاصة على أطفال المدارس والصغار القاطنين بالقرب من الطريق الذي يعبره بعض سائقي السيارات وحتى الشاحنات بسرعة فائقة غير مبالين بخطر ذلك على المارة.
أغلى بدلة رجالية في العالم
اشترى هاو ملابس من بريطانيا أغلى بدلة رجالية في العالم وبلغ ثمنها 120 ألف دولار فقط. والبدلة مصنوعة من أجود أنواع الصوف في العالم أما الأزرار فتتكون من الذهب والماس، ويبلغ تركيز الغرز في البدلة 5 آلاف غرزة في الوحدة، وهذه البدلة التي صنعت لمرة واحدة بناء على طلب الزبون هي الأغلى في العالم كما قال المصمم المشهور الكسندر اموسو.
حافلات تنقل الحيوانات !
تحولت حافلات نقل المسافرين المشتغلة بمحطة الكاليتوس إلى عربات لنقل مختلف الحيوانات الأليفة على غرار الدجاج، البط، الإوز وحتى الخرفان، الأمر الذي انزعج له البعض جراء الأصوات الصادرة منها، ووصل الحد بأحد الركاب إلى درجة أنه حاول ادخال جرو صغير داخل الحافلة، لولا تدخل قابض التذاكر الذي منعه من الصعود، فهل تحولت الحافلات إلى نقل الحيوانات عوض البشر؟
"أوبل" تسحب 266 ألف سيارة بسبب عيوب فنية
قررت شركة »أوبل« الألمانية لصناعة السيارات سحب 266 ألف سيارة بسبب وجود عيوب فنية بها. وقال المتحدث باسم الشركة يوم الخميس أن تواريخ انتاج هذه السيارات وهي من نوعي »أسترا« و»زافيرا« المزودة بمحركات ديزل يعود إلى الفترة ما بين عامي 1998 و2005 موضحا أن العيب المسجل يكمن في ظهور مشاكل تآكل وصدإ في الطبقة العليا للمحور الأمامي للسيارة. وأشارت تقارير الشركة إلى أن المحور الأمامي الذي يقع أسفل محرك السيارة به خطأ يسمح بتجمع المياه والاتساخات والأملاح مما يؤدي للتآكل والصدأ.
الحمَام جميل ولكن !!
وجدت الحمائم ضالتها في الساحة المقابلة لفندق السفير، وصارت تزاحم المواطنين بل تؤنسهم وتسلّيهم وهي تتنقل بالقرب من الأشخاص وتنقر فتات الخبز المتناثر هنا وهناك، إلى هذا الحد الأمر عاد.. لكن غير العادي أن تتحول الساحة المقابلة لفندق السفير إلى مصب لأكوام الخبز، ومكان مفضل للمتشردين والمنحرفين فهذا غير لائق .. فهل تتحرك الجهات المعنية قصد تطهير هذا المكان الجميل وتركه متنفساً وفضاء للاستجمام؟
نقلت صحيفة »الوطن« القطرية أن مقيمة عربية رأت أثناء تجوالها على كورنيش الدوحة مخلوقا غريبا، قابعا على إحدى صخور الكورنيش، بالقرب من تمثال أسياد، في مواقف السيارات هناك. وأفادت السيدة ل » الوطن« أن المخلوق كان مستلقيا على ظهره على صخرة موجودة في المكان مغمض العينين، وعندما اقتربت منه فتح عينيه وسار خطوة بعيدا عنها، مما جعلها تشعر بالخوف والقلق من هذا الكائن الذي لم تر مثله من قبل، والذي يشبه في تفاصيله الجسدية الإنسان من خلال يديه، وعدد الأصابع، وعينيه وقدميه، وتفاصيل الوجه مع اختلاف في الدقة. وأفادت السيدة أن حركة هذا المخلوق سريعة وخفيفة فما أن اقتربت منه قليلا حتى سار مبتعدا عنها، وعند السماع بالخبر هرع إلى المكان وبدأ البحث عن الكائن الغريب الذي ظهر فجأة، وترك أثرا في التجمع الكبير الذي وجد في مكان رؤيته، بينما الوجوه ممتلئة بالدهشة والاستغراب مما دفع كل من سمع بوجود كائن غريب يظهر للمرة الأولى على كورنيش الدوحة، يقبل مسرعا للبحث عنه، والكلّ يتحدث عما رآه وشاهده وشعر به أثناء رؤية هذا الكائن العجيب. وقد التقطت السيدة التي ذكرت الخبر الصورة رغم شعورها بالخوف.
إقبال غير عاد على نوكيا 1100
على غرار حمى آلات الخياطة "سنجر" في السعودية والخليج، انتشرت في بعض الدول الأوروبية حمى شراء نوع قديم من جوالات "نوكيا" حيث تدفع فيه بعض الأوساط الإجرامية مبالغ ضخمة جدا بغرض الاستفادة من بعض خصائصه في أعمال إجرامية. وقالت تقارير إعلامية أن عصابات إجرامية تدفع مبلغا يصل إلى 32 ألف دولار في الجوال الواحد من نوع (نوكيا 1100) ، مشيرة إلى أن تلك العصابات تشترط أن يكون مصنوعا في مدينة "بوخوم" الألمانية. وحول السبب في شدة الطلب على هذا النوع من الجوالات، ذكرت التقارير أن العصابات تستخدمه في عمليات نصب و و"تحويل" أموال من بعض البنوك الأوروبية، نظرا لاحتوائه على تقنية معينة لا تتوفر إلا فيه. من جانبها قالت شركة نوكيا أن "لا فكرة لديها عن سبب بحث العصابات عن هذا النوع من الجوالات"، مشيرة إلى أن أجهزتها "محمية تماما ضد القرصنة".