بلغ تعلق الإندونيسيين بالقرآن الكريم ''حدا كبيرا'' إلى درجة أنهم لا يفقهون في معظمهم كلمة بالعربية إلى درجة أن الكثير من الأسماء والكلمات القرآنية تستخدم لتسمية المواليد الجدد، فقد سمى أحدهم ابنه ''من الخاسرين'' إلى أن جاء أحد المشايخ إلى إندونيسيا وغير اسمه إلى ''ليس من الخاسرين''.