حجز 14 قنطارا و25 كيلوغراما من الكيف المعالج كما تم حجز ما قيمته 400 مليون سنتيم نقدا بالإضافة إلى سيارتين الأولى من نوع "مرسيدس" والثانية من نوع "كليو"، وحسب ذات المصدر الذي سرب المعلومة لجريدة "الأمة العربية" فإن هاته الكميات كانت متجهة إلى ليبيا مرورا بتونس، ويعتبر حجز كمية بهذا الحجم ضربة موجعة لبارونات المنطقة والتي لا زالت عمليات البحث والتحري سارية بشأنهم خاصة أن الكمية المحجوزة لا يمكنها إلا أن تكون لبارون كبير بالمنطقة.