لم يعد منذ أيام موقع حركة مجتمع السلم الذي يعد لسانا حالها، يظهر على الشبكة العنكبوتية، فهل الأمر متعلق بقرصنة وقعت عليه، أم أن الحركة أغلقته متعمدة، أم هناك إهمالا لهذا الموقع، الغريب أن هيئات وأحزابا ووزارات بل حتى جامعات الجزائر، لم يدركوا بعد أهمية الإعلام وأهمية التفاعل الإلكتروني الذي يعد معيارا لتقدم الشعوب وتخلفها.