تؤكد مصادر يا وعليكم، أنّ جرذا من جرذان مدينة عين الترك، يقسم بأغلظ الأيمان على سحب البساط من تحت رجلي مير البلدية وأحد المنتخبين من أصحاب عقلية "الفرانسيس"، بعد أن تمكن من إلتقاط صور، قال إنّه انتهى من تركيبها وتصفيفها، والتي تبين هذا المنتخب في قعدة سمر بأحد الملاهي رفقة "أنوشة" في عمر ابنته، حيث تحوّل صاحب الصور من شخصية عادية إلى خارقة للعادية، وزادت شعبيته إلى حدود قياسية، بعد أن بات محل اهتمام أبناء المدينة، لكن خرجة الأخير الجديدة، تكمن فيما صرح به، كونه مستعد لتقديم هذه الصور للصحافة المكتوبة لغرض نشرها حتى يتسنى لمسؤوليه في الحزب الذي ينتمي إليه الاطلاع عليها، ولتنوير الرأي العام المحلي والوطني... مصادرنا ترى أنّ ما يحدث بالكورنيش من قضايا غالبا ما تكون سهرات "ماني ماني..." مفتاح السر لأعقد الأسرار، ولمّا يتعلق الأمر بالصور الملونة، فذلك نوع آخر من الفضائح و"الشماتة" في الأعداء...