أبدى أولياء التلاميذ إعجابهم بصرامة وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط والتزامها بمتابعة تنفيذ قراراتها عبر المؤسسات التربوية، خاصة ما تعلّق منها بتمديد السنة الدراسية الى غاية نهاية شهر ماي بالنسبة للمتوسطات والثانويات وإجبار مدراء هذه المؤسسات على توحيد تواريخ الامتحانات على عكس السنوات السابقة التي كانت تعرف خروج التلاميذ بداية شهر ماي. هذا القرار الذي اغضب الأساتذة لقي استحسانا كبيرا لدى الأولياء والمتابعين وتمنوا متابعة أكثر خلال السنوات المقبلة، ف"برافو" للوزيرة .. نجحتي فيما أخفق فيه الرجال.