دعا المشاركون في الملتقى الدولي حول رمزية مبايعة الأمير عبد القادر إلى إنشاء "دار الأمير عبد القادر" وإدراج آثاره ضمن المنظومة الأثرية والسياحية والثقافية، مؤكدين أن مشروع "دار الأمير عبد القادر" سيكون بمثابة مجمع لكل آثار الأمير الفكرية والمادية، كما سيشكل مركزا ثقافيا حضاريا، مطالبين بتصنيف هذه الآثار كمعالم تاريخية في الداخل والخارج. كما دعوا إلى جعل يوم ال 27 نوفمبر ذكرى المبايعة الأولى للأمير(27 نوفمبر 1832)يوما وطنيا للمقاومة.