يبدو أن وزير العدل حافظ الأختام الطيب بلعيز، قرر إشهار سيف الحجاج في وجه معطلي برنامج إصلاح العدالة، من القضاة والنواب العامين المرتشين، وكذا المتقاعصين في أداء دورهم في تسهيل معالجة قضايا المواطنين. الأكيد أن الوزير يرى رؤوسا قد أينعت وحان وقت قطافها. فمن تكون هذه الرؤوس يا ترى؟