أفاد ناشطون سوريون، بأن حصيلة قتلى أمس السبت، على يد قوات نظام بشار الأسد بلغت 103 أشخاص، معظمهم فى إدلب ودرعا ودمشق وريفها . وذكرت قناة (الجزيرة) الفضائية، اليوم الأحد، أن من بين القتلى 23 شخصا لقوا حتفهم فى غارة جوية على مدينة سراقب بريف إدلب، كما أصيب العشرات. وقالت القناة "إن تقارير إعلامية بريطانية أفادت بأن خبراء تابعين للجيش البريطانى، عثروا على أدلة حاسمة على أن أسلحة كيميائية استعملت فى النزاع بسوريا، فى وقت عبر فيه الجيش السورى الحر عن قلقه من احتمال شن القوات النظامية هجوما كيميائيا، لاستعادة المناطق الخارجة عن سيطرتها فى ريف دمشق".