أعلن وزير الشؤون الدينية والأوقاف محمد عيسى أن قرابة 50 جزائري متواجدين في مدينة قم الإيرانية لدراسة المذهب الشيعي ، في حين يتواجد قرابة 30 في اليمن لتعلم نوع من الدعوة السلفية، قريبة من المذهب التكفيري، إضافة إلى آخرين منتشرين في بعض الدول الإسلامية، مؤكدا أن الوزارة تحوز قائمة بأسماءهم. وصرح محمد عيسى، لموقع "كل شيء عن الجزائر" أن الجزائر تتابع هؤلاء المتطرفين وتملك تقارير كاملة عنهم، إلا أن هدف الوزارة هو منعهم من ممارسة الدعوة في المساجد والمدارس القرآنية.