شكك مسؤولون سياسيون تونسيون في الحملة التي انطلقت مؤخرا على شبكات التواصل الاجتماعي على غرار "الفيسبوك" و"التويتر" التي أطلق عليها شعار "وينو البترول" باعتبار أنّ الجهات التي باردت بها هي في حد ذاتها مشبوهة. من جهته،علق النائب عن حزب آفاق تونس بمجلس نواب الشعب " علي بنور " ،أمس الأربعاء، على حملة " وينو البترول " على أنها تدخل في إطار حملات مشبوهة تقودها أياد خفية تريد أن تزج بتونس في مطب من الصعب عليها الخروج منه في سبيل تأجيج الأزمة وبث الفوضى والتهريج المنظم والممنهج لتعطيل عمل الحكومة. موضوع : بنور يشكك في حملة وينو البترول على الفيسبوك والتويتر 0 من 5.00 | 0 تقييم من المستخدمين و 0 من أراء الزوار 0