أكدت مصادر متطابقة أن مديرية الاستعلام والأمن DRS، ستبقى فرعا من المصالح المركزية لوزارة الدفاع الوطني، وأن ما تردد من إلحاقها بمصالح رئاسة الجمهورية ليس إلا «مجرد خيال»، وأضاف مصدر بارز على صلة بالملف، أن التغييرات التي قام بها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، كان القصد منها هو إصلاح الجهاز وليس إلحاقه بالرئاسة، وأن المصالح المركزية لقصر المرادية ستبقى تركز اهتمامها على القضايا الأساسية للأمة. وكان المرسوم المتعلق بالوقاية من الجرائم المتصلة بالجريمة الالكترونية الملحقة برئاسة الجمهورية، قد ترك الانطباع لدى بعض الأوساط، أن الرئيس يكون قد ألحق مديرية الاستعلام والأمن أيضا بقصر المرادية، وهو ما نفاه مصدر بارز. موضوع : الرئيس لا يرغب في ضم ال DRS لمصالح الرئاسة 0 من 5.00 | 0 تقييم من المستخدمين و 0 من أراء الزوار 0