إستغرب المشاهدون الجزائريون الذين تابعوا البورتري الذي أعده تلفزيون ''اليتيمة'' من الموسيقى التي رافقت البورتري.. كونها لا تتلاءم مع طبيعة النوع الصحفي الذي كان يفترض به أن يشيد بإنجازات الرئيس وتصوير مشواره السياسي المشرف وليس بموسيقى حزينة. ورغم أن التلفزيون يحضر لهذا العمل منذ انطلاق الحملة الانتخابية.. إلا أنه كان مخيبا للآمال ودون مستوى شخص الرئيس.