جاء إعلان “الفاف” وبصفة رسمية عن إنهاء مهام، رابح ماجر كمُدرب للمنتخب المحلي، ليؤكد تواجد هذا الأخير على فوهة بُركان. وإستغل خير الدين زطشي، الإجتماع الأخير مع صاحب الكعب الذهبي، لوضع النقاط على الحروف، ومُطالبته بمجهودات أكبر في تأدية مهامه. ويتواجد، خريج مدرسة النصرية، في موضع المغضوب عليه، لعدم إقتناع، زطشي والرأي العام به وبمؤهلاته، بعد الهزيمتين أمام “إيران” و”السعودية”. وكان الرئيس السابق ل”بارادو” قد أبدى غضبه علنا من خريج مدرسة النصرية، مؤكدا على ضرورة التدراك في أسرع الآجال الممكنة. وينوي رئيس الإتحادية، الإلتقاء مُجددا بأسطورة “بورتو” بعد وديتي “الرأس الأخضر” و”البرتغال”، لأجل إتخاذ قرار حاسم بخصوص مُستقبله مع الأفناك.