أوضح الرئيس السابق للإتحاد الجزائري لكرة القدم، محمد روراوة، حجم المعاناة والصعوبات التي واجهها في بداية إشرافه على الفاف. وتحدث روراوة لوسائل الإعلام صبيحة اليوم الخميس عقب منعه من التدخل على هامش أشغال الجمعية العامة للفاف قائلا: “عندما أشرفت على الإتحادية، كان لدي مكتب بمركز سيدي موسى عبارة عن “برّاكة” أو بيت قصديري، لكن بفضل التقشف ودعم الدولة أصبح على ما هو عليه اليوم”.