يبقى مجمع “النهار” وعلى رأسه المدير العام الزميل أنيس رحماني، ثابتا على مواقفه منذ البداية ولم تتغير، وأن كل ما يروج حول المجمع أنه تآمر على الدولة مجرد كذب وبهتان. وكتب الزميل أنيس رحماني على حسابه الرسمي ل “الفايسبوك”: “مواقفي معروفة وكانت في صف الجزائر حتى في أسوأ أيام حرب الإبادة التي قادها الإرهابيون ضد الشعب الجزائري”. وأضاف: “والذي يروج كذبا وبهتانا أنني قد تآمرت على الدولة هم مرتزقة العصابة، التي تقود حملة الإساءة و”القتل المعنوي” الذي يستهدف إسمي وعائلتي منذ 17 عاما ولم يسلم منها والدي المجاهد رحمة الله عليه حتى وهو حي يزرق”. وتابع: “بكل تواضع وبكثير من الجرأة والقناعة كنت أول من أخرج للعلن طغيان “رب الدزاير” الجنرال توفيق وأول من نشر صورته التي كانت ترعب العبيد…”. وكتب أيضا: “وعندما استمر الطغيان أيضا، كنت أول من لاحق قائد جهاز المخابرات السابق بشير طرطاق قضائيا وإعلاميا عندما اعتدى على كرامة صحفي ولم أكن انتظر شكرا من أحد”. وأضاف: “لا يمكنني أبدا أن أكون مساندا أومدعما لأي جماعة مهما كانت تريد التآمر على أمن الجزائر سواء كان يقودها الجنرال توفيق أو بشير طرطاق أو السعيد بوتفليقة وقد عبرت عن مواقفي مرارا وتكرارا دون خوف”. وختم: “مواقفي مع الجزائر ثابتة لا تغيرها الأهواء ولا المصالح ولا الأكاذيب والأرشيف متوفر على “يوتوب” و”فايسبوك” وفي كل مكان…”. مواقفي معروفة وكنت دوما في صف #الجزائر حتى في أسوأ أيام حرب #الإبادة التي قادها الإرهابيون ضد الشعب الجزائري.. والذي… Publiée par أنيس رحماني sur Mercredi 29 mai 2019