السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أما بعد: دافعي لكتابة هذه الرسالة سببان، فأنا أبحث عن حل لمشكلتي المعقدة التي حولت حياتي إلى جحيم لا يطاق، ثم إنّي أريد أن أثبت لك أختي نور وللجميع بأنّ المرأة ليست دوما هي الضحية والمظلومة، بل هناك نساء جبروتهم وقوتهم تفوق أشد الرجال شراسة، وزوجتي مع الأسف الشديد واحدة من أولئك النسوة. سيدتي نور لقد تزوجت منذ عشرين عاما، وكنت آنذاك أنهيت دراستي الجامعية واختارتها والدتي لي، لأنّها من أسرة طيبة وتتمتع بجمال مقبول، ولأنني كنت مقتنعا جدا بل وراغبا بفكرة الزواج وافقت فورا، وانتظرت اللحظة التي تدخل فيها هذه المرأة حياتي ومنزلي، لنبني حياة أسرية جميلة ومستقرة، كنت أحلم أن تكون حياتي مختلفة فأنا كنت وما زلت عاشقا لجو الأسرة، رسمت صورا جميلة لحياتي معها وعدت نفسي أن أجعل منها أسعد امرأة أدللها وأساعدها، أسافر معها في كل مكان، لنبني ذكريات جميلة في كل المدن، ولكن لسوء حظي كانت زوجتي تختلف عني في كل شيء، تسخر من أحلامي وترفض كل خططي وتوسلاتي، في البداية وجدت لها عذرا لأن والدها كان قاسيا عليها وعلى والدتها، ولكن تسامحي هذا كان دافعا لها لتزداد قسوة وعنفا وسيطرة. تحملت كثيرا خاصة بعد أن رزقني الله بأربعة أطفال، ربما وجودهم حولي هو ما جعلني أتحمل كل ما يصدر من هذه المرأة التي تتعامل مع الجميع بقسوة، والتي لا أذكر أنّي رأيت على وجهها ابتسامة رضا أو سمعت منها كلمة شكر أو امتنان على كل ما أقدمه أو أفعله، بحجة أن هذا واجب علي ويجب ألا أنتظر الشكر. سيدتي، لقد بنت زوجتي خلال عشرين سنة هي عمر زواجنا، حواجز وأسوارا تفصل بيننا يصعب معها أي تلاق في الأفكار، خلاصة القول، هذه المرأة حولت حياتي إلى جحيم لا يطاق، جعلتني أنهض من السرير كل يوم وحالة الاكتئاب والحزن تسكن ملامحي وكل خطواتي. ولم يعد للحياة معنى أو قيمة، وما يزيد خوفي هو أن ابنتي هجرت البيت للعيش مع جدتها، وسيلتحق ابني الأصغر نهاية هذا العام بأخويه اللذين سافرا عند شقيقي الأكبر للدراسة والعمل بالخارج، هروبا من جبروت والدتهما وتسلطها، وقد شجعتهما على ذلك، لأنني كنت أرى تأثيرها المدمر على حياة جميع أبنائي وعلى نفسياتهم، أردت أن أبعدهم عنها ليعرفوا معنى الهدوء والإستقرار. إن وجودي وحيدا مع هذه المرأة أمر لا أكاد أطيقه وأفضل الموت على مواصلة الحياة معها، الكل يرفض أن أنفصل عنها، لأنها تملك كل شيء: المنزل وجميع الأملاك، التي أصرت أن أسجلها لها، ويطلبون مني ألا أضحي بكل ما بنيته خلال سنوات عمري لتنعم به، الكل يجمع على ضرورة أن أتحملها، فقط هو قلبي الذي يرفض، فأنا متعب وحزين، أريد أن أرحل، أن أبحث عن حياة لم أعشها. أرجوك ساعديني، دليني على طريق ربما هو أمامي ولكنني لا أراه جيدا، أو لا أعرف كيف أخوضه، فقط أرجوك ألا تطلبي منّي أن أحاول إصلاحها فعشرين عاما وأكثر مضت وأنا أقوم بهذه المحاولة ولم أحقق أي نتيجة، بل الأمور تزداد سوءا عاما بعد عام، للدرجة التي لم أعد فيها قادرا على مواصلة مشوار حياتي، تقبلي تحياتي وخالص دعواتي بالتوفيق. الرد: قبل أن أتحدث عن مشكلتك، أود أن أشير إلى أن فكرة المرأة هي الضحية دائما، والرجل هو المتهم بالظلم والجبروت فكرة خاطئة، فكما هناك ضحايا من النّساء هناك ضحايا بلا شك من الرجال، نعم عدد النساء أكثر، ولكن هذا لا يعني أن نظلم الرجل ونعمم عليه حكما جائرا. سيدي الفاضل أنت بالفعل ضحية، ولكن بصدق شديد أنت ضحية نفسك وسلبيتك، وأرجو أن تعذرني لقسوة حكمي، ولكن هذا ما بدا لي وأنا أقرأ رسالتك وأعيد قراءتها مرات ومرات. لقد سلمت نفسك وحياتك وكل أحلامك وحتى أموالك لامرأة لم تكن ملامحها تشبه فتاة أحلامك، وأقصد هنا ملامحها النفسية، لا أعرف لماذا سلمتها كل شيء وأنت تعاني بسببها كل هذه المعاناة، لماذا لم توقفها عند حدها، فلديك كل المبررات والأسباب، لماذا سمحت لها أن تهينك وتعذب أبناءك، فهي امرأة مريضة وبحاجة إلى علاج نفسي، خاصة أن طفولتها لم تكن سعيدة كما ذكرت، أو أنّها ورثت طبعها القاسي من والدها، وهذا ما جعلها تتعامل معك ومع أبنائها على هذا النحو. تقول إنّك حاولت كثيرا أن تصلح من حالها، ولم تصل إلى نتيجة، وتقول أيضا إن أبناءها فضلوا أن يكملوا تعليمهم في دول تبعد عن وطنهم آلاف الأميال ليتجنبوا أذاها، وتقول أيضا إنّها سيطرت على كل أموالك وأملاكك، فماذا تنتظر بعد؟ سيدي لم يتبق لديك سوى حياتك ستسلمها أيضا ألم تكتف بعشرين عاما مضت في العذاب والمرارة. سيدي دعك من أولئك الذين يقولون اصبر من أجل أموالك وأملاكك التي سلمتها لها بكامل إرادتك، اعتبرها ثمنا لحياتك الجديدة، فأنت من صنع المال وليس المال الذي صنعك، ضع زوجتك أمام خيارين، إما أن تعيد حساباتها في كل شيء أو أنّك تتزوج وتستقل بحياتك بعيدا عنها. نعم أدعوك للزواج، برغم أنني أرفض أن يكون حلا أقدمه لأي رجل يشكو همه ومشاكله الزوجية. ربما أضعه آخر الحلول، ولكن في وضعك وحالتك يتصدر هذا الحل القائمة ويفرض نفسه عليك وعلي، لأنّك إنسان نبيل وراق وتحب الخير وتحملت الكثير وحرمت أيسر حقوقك وأحلامك، لذلك أنت تستحق حياة جديدة، فلا تحرم نفسك منها ولا تضحي بما تبقى من عمرك كما ضحيت بما مضى، على أمل لم يتحقّق خلال عشرين عاما. حاول مرة أخيرة معها ودعها تتيقن عزمك الصادق على ما تنويه، وإذا لم تجد منها استجابة على المستوى المطلوب، أدر ظهرك لها وستجد الطريق مفتوحا أمامك، اسلكه بلا تردد ويكفي ما مضى، وتذكر أن أبناءها هربوا بأنفسهم بعيدا عنها، ولن يلوموك إطلاقا لو فعلت ما تراه صالحا لنفسك وحياتك. لي رجاء أخير سيدي الفاضل، أختم به ردي عليك، وهو أن تكون قويا بما فيه الكفاية، فهذا حق نفسك وحياتك عليك، والخالق أتاح لك فرصا لا تحرم نفسك منهاعدد مرات القراءة الكلي : 3986 مرة | عدد مرات القراءة اليومي : 2 مرة أضف إلى: أرسل إلى صديق إلى: نسخة إلى: بريدك الإلكتروني: الرسالة: نسخة للطباعة نص عادي تختار النهار عدداً من التعليقات المفيدة وتنشرها في صفحة بريد في طبعتها الورقية التعليقات (32 مرسل) abdoubih 23/12/2010 - 00:16:36 لم نشاهد لا عنف أو ضرب من زوجتك ياعبد الله عشرين سنة وأنت صابر وعلاش مطلقتهاش في عامك الأول أين رجولتك بل أين كرامتك بل جعلتك تتوسل الراجل عمرو ما يتوسل لو كان عطيتها بالكف ما ترجعلك هكذا واش نقولك صاحبي انت تتابع الأفلام المصرية عاطفي وحنون لدرجة الانبطاح ****دا أوكتا وفوك نفخخخخخ. Reply -3 mebrouk 23/12/2010 - 00:34:48 جبروت امرأة قصة امرأة هدمت بيتها بيدها، استغلت طيبة زوجها وصبره عليها وغرها سكوته عن تصرفاتها فتمادت في غيها ومعاملتها السيئة له، تروي هذه المرأة قصتها قائلة: "عندما تزوجت كنت فتاة جميلة صغيرة السن وقد أنعم الله عليّ بإنجاب عدد من الذكور، وكنت كلما رزقت بصبي تمتلىء نفسي زهوا وغرورا. كان إنجاب الذكور يهبني قوة وثقة وزرع في نفسي حب التسلط والسيطرة فمعظم من كان حولي ينجبن الإناث في الغالب، وأول إنسان اكتوى بنار جبروتي وغروري هو زوجي المسكين، فقد رحت أستغل سماحته وصبره وطيبته معتمدة بذلك على أمرين: جمالي، ورصيدي العالي من الذكور، وكانت سياط غروري وجهلي تلهب ظهر كل من حولي لا أميز بين ذي رحم أو قريب أو صديق أو جار.. فعاداني الجميع وتحاشواني اتقاء شري. الأبناء يكبرون وأنا أردد على أسماعهم قصة الزوج الفقير الظالم والدهم الذي أذاقني الأمرين في مقتبل حياتي، وهو في الواقع والحق أنه لم يكن كذلك بل كان مثال الأب الطيب والزوج الصبور إلا أني كنت أظهر للأبناء أنه كان قاسيا وظالما لكي أستميل قلوبهم إليّ وعطفهم نحوي وأغرس كراهية أبيهم في قلوبهم، لذلك كانوا لا ينظرون إلا بعيني ولا يسمعون إلا بأذني ولا يضربون إلا بيدي، لذلك تخرج من تحت يدي شباب جبارون قساة ظالمون فاشلون في حياتهم الدراسية كارهون للناس حاقدون على والدهم حتى وصل بهم الأمر إلى تهديده إن تسبب بإغضابي. ومرت الأيام وشاء الله عز وجل أن ابتليت بمرض عضال احتجت ****ه للمساعدة الخاصة في كل شؤوني حتى الخاصة منها، وهنا لم أجد أمامي سوى زوجي الطيب.. الصابر الذي لم يقصر في خدمتي ومساعدتي، وإن كان يساعد مساعدة المكره المضطر بسبب ما ذاق مني على مر الأيام، ولكن طيبته لم تمنعه من أداء واجبه نحوي، أما أبنائي الذكور الذين كنت أعتمد عليهم فقد خذلوني وتركوني في أحلك الظروف بحجة أنهم مشغولون بعائلاتهم وشؤونهم الخاصة ولم ينفعني منهم أحد. وها هو زوجي الآن يبحث عن امرأة تشاركه ما تبقى من أيام حياته تكون له سكنا وعونا ورحمة وهذا من حقه(1). وهكذا أنهت هذه المرأة التعيسة قصتها بالندم والحسرة على تصرفاتها السيئة مع زوجها، فقد أساءت إليه وغرها أنها جميلة وتنجب الذكور وغرها حسن معاملة زوجها لها فبدل أن تشكر زوجها على حسن معاملته أساءت إليه وكرهت أبناءه ****ه وها هي الآن تسكب دموع الندم والحسرة على ما فرطت في احترام زوجها بسبب غرورها فالحذر من الغرور فإن عاقبته وخيمة. ........................... فبطلاقها ينطفئ هذا البريق والهالة القدسيّة التي جعلها الله للمرأة "الزوجة" لا أعرفنّك بعد الموت تندبني وفى حياتي ما زوّدتني زاداً Reply 3 كمال 23/12/2010 - 01:18:12 أخي الكريم ، إضافة إلى ما قالته الأخت نور: أرى أنه يستحسن أن تفاتح الأبناء أولا في موضوع الزواج قد يساعدك هذا الإجراء في المهمة. ثم الإقدام على الزواج مع إعلام هذه الزوجة "الطيبة" ولئن اعترضت وجبت عليك المقايضة أي العدول عن الزواج مقابل استرجاع أملاكك وبإسمك. عندها حان الوقت للنصرف :لك أن تعرض عن الزواج إن امتثلت واسقامت كما لك العكس إن استمرت في تعنتها. أما إن رفضت العرض من بدايته فرأي الأخت نور هو الحل :" المال يغدى والرجال يجيبوه ". Reply 1 m 23/12/2010 - 09:00:57 السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته الطلاق بدون أدنى تفكير الشيء الوحيد الذي يجعلها تستدرك النعمة التي حرمت منها الكثيرات............لم أجد ما أقول Reply 0 farida 23/12/2010 - 09:08:52 ana rayi etzawej be wahda srira we zine we la taye tensik fi 20 ane te3iche me3aha li 3omrak ma hasitoche Reply -1 ؤقلا 23/12/2010 - 09:17:16 la faute dyalek nta rajel Reply 1 ابو جعفر 23/12/2010 - 09:38:22 المشكلة صعبة جدا ومتشعبة خاصة لما يكون طرفاها: رجل متخلق مؤدب حنون على اولاده، وزوجة متجبرة منعدمة العطف والحنان . ارى أن السيدة نور ترى أن الكي آخر العلاج إن تبددت جميع السبل ورأيها صواب إلى حد ما ، لكن هناك اشياء تغيب عن الكل ولكنها تحضر بقوة لدى صاحب المشكل قد تكون ربما في حبه الشديد للجو الأسري وأولاده ، وقد تكون في صبره وايمانه أن الأمر قد يكون ابتلاء من الله اراد الخالق أن يزيد من حسناته إن هو صبر واحتسب ولا تنسوا أن لهذه المرأة أولاد منه وضروري سيجئ يوما وتحن ****ه بل وتعطف على أولادها فالخالق اعلم بما يحسه هذا الزوج وبتصرفات هذه الأخت نسأل الله العليم القدير أن يعطف قلبها على زوجها وأولادها Reply 0 legende_77 23/12/2010 - 09:52:01 ابدأ من نهاية رسالتك أخي فأنت قد قلتها بأنّك حاولت اصلاحها مدة 20سنة و لم تفلح و الله انا استغرب من الرجال اللذين يرون ما يسوؤهم من زوجاتهم و يستمرون على تلك الحال سنوات و سنوات و يكبر الأولاد ثم يطلبون الحل لا أريد أن أكون قاسيه أخي لكن هذا هو الواقع اللذي وجب عليك اصلاحه من البداية Reply 1 نور 23/12/2010 - 10:03:45 وا أسفاه......... . Reply 0 asma 23/12/2010 - 11:08:17 kan allah f 3aounk ya akhi Reply 1 حياة 23/12/2010 - 12:24:56 سيدى الكريم خد بنصيحة السيدة نور ولا تبالى فانا اتابع تقريبا كل ردودها وهده اول مرة تنصح ****ه بالانفصال ولكن اخبر زوجتك بقرارك قبل تن****ده فربما تنكسر شوكتها ويفعل الله شيئا Reply 1 ابن الريف/الجزائر 23/12/2010 - 12:47:48 دير كيما خوك ابن الريف... الهراوة دائما معلقة في حزامي . Reply 5 سلمون العنابي 23/12/2010 - 15:22:22 بارك الله ****ك يا اخت نور هذا الرجل طيب ونبيل ولقد صبر كثيرا والحمد لله الذي وفقك لتنجي أولادك فالآن أنت حر ولك خياران إما أن تواصل الصبر عليها ولك الأجر العظيم في الآخرة وإذا رأيت أنك غير قادر بعد التعب الكبير 20 سنة استخير الله في تركها والزواج من غيرها وهو عادل كريم لن يحرمك إني احس بك ايما إحساس. Reply 1 نورالدين 23/12/2010 - 16:12:58 مشكلتك انك تستعمل الرفق واللين حيث لا يجب استعمالهما فالعنف والقسوة أحيانا قد يكونان أفضل من الرفق واللين وذلك بحسب الموقف وحسب طبيعة المرأة. فزوجتك لوجدت شخصيتك قوية والرجل اللي له كلمته ما تجرأت تسوي كل هذا .... كن حازما معها في الأمور لا خير في هذه الزوجة Reply 1 دودو 23/12/2010 - 16:53:50 انصحك ان تشتري ما تبقى من حياتك تزوج اخرى واختار الطيبة الاصل و المتخلقة وعش حياتك واترك هذه الزوجة الغبية ولا تتردد ابدا يكفي ما ضاع منك .حاول ان تعيش ولو مرة لنفسك. Reply 5 فطيمة 23/12/2010 - 19:06:32 السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاتهان رد سيدة العقلاء عزيزتنا -نور- كان كا****ا ووا****ا,و أنا رأي من رأيها تماما, يا للعجب ****ه بنات تتمنى و تدعو الله أن يرزقها الزوج الصالح و الحنون و العيش الكريم, و سيدات و جدن السعادة و الهناء مع رجال في قمة الاحترام يتكبرن و ما بعجبهن العجب , كان الله في عونك و اظفر بسعادتك و راحتك فالعمر واحد و الله ولي التو****ق. Reply 0 صريح البيروني..وادي السمار..16 23/12/2010 - 19:09:44 ...فعلا يا أخي الكريم..نصائح الاخت /نور/تنير..لك الطريق لانقاد ما يمكن..انقاده..؟؟ وصبرا جميلا..على ماضيعت من وقت وجهد..ومال.. و سيعوضك **الله تعالى**بامرأة..حسينة لاقبيحة..كريمة..لاشحيحة..رجاءيا.....أخي لاتفقد الأمل***فما أضيق الدنيا لولا فسحةالأمل*** Reply 0 محمد 23/12/2010 - 20:22:43 يداك أوكتا وفوك نفخ ، إن أيوبا في وضعك ما تحمل ما تحملته ولكن العيب ****ك أنت الذي (بردع) نفسه بنفسه ، كيف ترضى ان تكون هذه وضعيتك طوال كل هذه المدة ، هل أنت مازوشي يتلذذ بتعذيب نفسه،حاول أن تنجو بما تبقى من جلدك والنساء ****هن الصالحات والطالحات كما في الرجال صالحون وطالحون (انج سعدا فقد هلك سعيد) هناك من النساءلا تطلب من الدنبا إلا رجلا فإن وجدته طلبت منه كل شيء حتى كرامته، والكرامة المهدورة صعب استرجاعها ، سيبقى الكابوس جاثما طالما لم تسع إلى زحزحته ،تحرك يارجل (اخسر وفارق) و(ما أحلى فراقك) Reply 0 قطوش ادريس 23/12/2010 - 22:11:19 والله كأنك تحدثنا على ناس من كوكب آخر ، يا أخي طلقها و تزوج غيرها، على الاقل عندك حجة ، اقهرها فهي فقط امرأة و المفروض العصمة بيدك سلام Reply -1 فضيل 22 23/12/2010 - 22:47:41 انصحك بأن تشوف طالب من مدينة جانت او تمنراست يكتب لها حرز لتوقفها عند حدها . هذا آخر الحلول وهو الأجدر بالنتيجة لأن مثل هذه المرأة لا يقهرون الا بهذه الحلول . Reply -5 alioeddine 24/12/2010 - 08:10:35 إن الله جعل الرجال قوامون على النساء و فضل الرجل علي المراءة في بعض الاشياء فلك أن تختار العيش الكريم علي الاحتقر و المهانة و الدل الله يكون في عونك إنشاء الله Reply 0 جزائرية عندها النيف 24/12/2010 - 10:31:05 أحيانا تكون الطيبة المبالغ ****ها نقمة على صاحبها وخاصة مع اشخاص جاحدين وناكرين للجميل ارى ان الحل سيكون في الردع والعضو اذا فسد حله البتر انصحك اخي بشراء ما تبقى من عمرك ****وجد نساء غيرها اكثر حكمة و طيبة وبالتو****ق Reply 0 الديكتاتور 24/12/2010 - 12:27:26 إخوتي الكرام لا داعي للوم الرجل فهو إنسان رقيق الطبع لين الطينة و لا مجال لأن يتغير فحاله حال صديق لي فكلما طلبت منه إعادة الزواج أو تطليق زوجته يرفض و في الجهة الأخرى لي قريب شديد الطباع ,صلب الطينة لا يرق أمام أي إمرأة تزوج 9 مرات من تسع نساء متى حاولت المرأة التجبر تطلق. فلا داعي للوم الأخ الكريم كما أنه لا داعي للوم قريبي لأني ورث منه حبي للنساء كما ورث منه حبي للسيطرة و صلابة الطينة. Reply 0 24/12/2010 - 13:24:53 cest pas efficace Reply 0 24/12/2010 - 13:36:38 mon papa raconte son histoire avec chaque femme est touché par un jeste mais peus etre pour mon papa sa vie écrite comme ceci Reply 0 اريج الجنة 24/12/2010 - 14:13:40 الى الاخ فضيل 22 اخي مازالك تامن بهذي الخرفات يرحم باباك قولي شحال في عمرك والنيفوا ديالك .قالك حجاب ياخي حالة ياخي . Reply 1 كريم 24/12/2010 - 14:23:31 اعطيها كف نتشوف امراة وحدة اخرىقدامها Reply 0 محمد 24/12/2010 - 18:00:42 رجال اخر زمن Reply 0 24/12/2010 - 18:59:16 what you doing .. Reply 0 mood.fr 30/12/2010 - 12:03:55 ya akhi aktoub en arabe ou en français wach dak l'englais? on dit what are doing? et pas what you doing? salam khouya Reply 0 جابر 24/12/2010 - 22:07:55 السلام عليكم .اخي لزوجتك مرض نفسي قديم سبب الصراح بين ابوها و والدتها ..و زوجتك عانت من قسوة والدها ايام الصغر .. الزوج بالنسبة للمراة هو تعويض قديم عن والدها ..خاصة لما تحبه .. لو كان والدها قاس ..فان المراة ستنتقم لا شعوريا من والدها عن طريق زوجها . يجب عليك سيدي الزوج ان لا تبين لها انك مستاء من تعاملاتها . يجب عليك ان تطلب منها السماح حتى وان ظلمتك . اظهر لها انك قوي و تستطيع التغلب عليها و في نفس الوقت اظهر لها انك لطيف معها في ان واحد . اخبرها انك لا تريد التخلي عنها رغم قسوتها لانك تحبها . هناك مرض اخر يسمى مرض القولون العصبي ربما يكون هو المشكل . Reply 1 kawthar 30/12/2010 - 21:40:38 ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماءيا ابن الريف . Reply 0 المجموع: 30 | عرض: 1 - 30 أضف تعليقك اسمك: بريدك الإلكتروني: موقعك: You're writing reply to: Cancel أضف تعليقاتك: * * * *