من بينها عين الأشياخ، واد الجمعة، وادي الشرفاء وتاشتة زوقالة، سيدي لخضر عين البنيان. وقد اعتبر السكان انعدام هذا المرفق الضروري إجحافا في حقهم فقد تضرروا من الوضع وبكثرة. وقد سجلت العديد من الحوادث جراء الظلام الدامس الذي يخيًّم على المكان. وفي هذا الصدد عبّر السكان عن استيائهم من هذه الوضعية وهي وضعية لاتساعد على استقرار السكان بالمناطق النائية أين ينعدم ببعض قراها ومداشرها التيار الكهربائي، وتطمح مديرية الطاقة والمناجم للولاية في هذا الشان الى وضع برنامج خاص خلال سنة 2008 لتزويد هاته المناطق بالانارة العمومية اما المناطق التي تنعدم بها الكهرباء فستعمل مؤسسة سونلغاز على ربط 110 منزل متفرق بشكبة يصل طولها إلى 46 كلم بعدد من المحولات قدرت ب 34 محولا تضمن تزويد السكان بالكهرباء، مثلما هو الشأن بسيدي عبد السلام واد عمر بحمام ريغة و عين تاغزولت، تيغزرت، السمانة بطارق ابن زيادة وستعود هاته المشاريع بالنفع حتى على التنمية الريفية . من جانب اخر ستعرف بعض التجزئات الحضرية الجديدة من نفس المشروع كدوار الفغايلية بعاصمة الولاية عين الدفلى الذي يضم 17 عائلة وأحياء الشواقرية وواد الريحان بجانب المقبرة وحي الشهداء بخميس مليانة وأكثر من 40 عائلة بالعطاف موزعين على منطقتي الشيخ بن يحيى وأولاد عتبة.