الوضع السياسي في الجزائر تعفن بسب ممارسة الادارة وبعض الاحزاب والمجتمع المدني تحول إلى أبواق بيد الإدارة والمال الفاسد غزا العمل السياسي. واضاف بلعيد أن العمل السياسي دخول المال الفاسد عدم إحترام القوانين وعدم العقاب خلق التوتر وبالدستور الجديد. واكد انه سيتم مراجعة كل الامور منها ممارسات الاحزاب من خلال الدستور الجديد . وأن شراء الذمم في كل مناسبات سياسية داخل الحزب وخارجه ولا بد من قطع الطريق عليه من اجل إسترجاع ثقة الشعب وخلال المناظرة التلفزيونية قال بلعيد يجب استرجاع ثقة الجزائريين في المؤسسات بقانونين جديدين للانتخابات والأحزاب وأشار المترشح للرئاسيات أن الإدارة والمال الفاسد وبيع المناصب والذمم قتلا روح النضال عند الجزائريين.