إلى جانب أكبر المتعاملين والشركات العالمية من مجال الاتصالات، قامت ''نجمة'' على مدار أربعة أيام من مشاركتها في الصالون الذي نُظم على هامش قمة الاتحاد الدولي للاتصالات ''ITU Telecom World 2011'' بجنيف (سويسرا)، الأسبوع المنصرم، بعرض تجربتها الناجحة للعالم، ومن خلالها تجربة الجزائر في مجال الهاتف النقال. كما كانت هذه التظاهرة فرصة سانحة للمدير العام لنجمة جوزيف جد لتبادل أطراف الحديث مع كل من وزير الاتصال وتكنولوجيات الإعلام في الجزائر موسى بن حمادي والسفير والممثل الدائم للجزائر بمكتب الأممالمتحدة والهيئات الدولية في جنيف ''دريس جزايري'' لدى زيارتهما للجناح الجزائري. ثمّن المدير العام لنجمة خلال زيارته للجناح الجزائري في الصالون الدولي لقمة الاتحاد الدولي للاتصالات ''ITU Telecom World 2011'' في جنيف، على رأس وفد ممثل للشركة، نوعية المشاركة الجزائرية في هذه التظاهرة الكبيرة للاتصالات، التي جمعت رواد القطاع في العالم من 24 إلى 27 أكتوبر 2011. كما تطلع عن كثب على آخر الابتكارات التي توصل إليها العالم في مجال تكنولوجيات الاتصال. وكان لوفد ''نجمة'' فرصة لحضور مأدبة عشاء التي نظمتها الجزائر على شرف المشاركين، إلى جانب شخصيات بارزة في عالم الاتصالات، شاركت في هذه القمة الدولية وضيوف شرف. المدير العام لنجمة يزور الجناح الجزائري تنقّل المدير العام لنجمة السيد جوزيف جد إلى جنيف بسويسرا رفقة مساعده يوسف علي ومدير التسويق جيان لوكا رودولفي، حيث قام بزيارة الجناح الجزائري في الصالون، الذي نُظم على هامش هذه القمة، أين التقى بوفد نجمة، مثمّنا، بالمناسبة، نوعية المشاركة الجزائرية في هذه التظاهرة الكبيرة للاتصالات، التي جمعت رواد القطاع في العالم. كما حضر المدير العام لنجمة إلى جانب المشاركين الجزائريين الآخرين مأدبة عشاء، نُظمت سهرة الأربعاء المنصرم من طرف الجزائر على شرف المشاركين في القمة، والتي شهدت حضور العديد من الشخصيات الرسمية والعامة وضيوف شرف في مجال الاتصالات. وبصفتها متعاملا هاما في السوق الجزائرية للاتصالات، جعلت ''نجمة'' من مشاركتها في هذه الطبعة الجديدة ل ''معرض ومؤتمر تيليكوم العالمي 2011''، ضمن الجناح الجزائري، فرصة سانحة لعرض تجربتها الناجحة للعالم، ومن خلالها تجربة الجزائر في مجال الهاتف النقال. موسى بن حمادي يلتقي وفد نجمة وفي سياق ذي صلة، قام وزير البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال موسى بن حمادي، بزيارة تفقدية للجناح الجزائري بصالون ''تيليكوم العالمي الذي نُظم بجنيف (سويسرا) في الأسبوع المنصرم. وأثناء تفقّده للجناح الجزائري بهذه التظاهرة الهامة التي تُعنى بالصناعة العالمية للاتصالات، تبادل الوزير بن حمادي أطراف الحديث مع أعضاء وفد نجمة المتواجدين في جنيف. وبصفتها عضوا فاعلا و أساسيا في السوق الجزائرية للاتصالات، جعلت نجمة من مشاركتها في الجناح الجزائري ل ''معرض ومؤتمر تيليكوم العالمي 2011 ITU Telecom World''، فرصة مواتية لعرض منتوجاتها وخدماتها المبتكرة وآخر تطورات عالم التكنولوجيا. وكانت التظاهرة فرصة سانحة لالتقاء وفد نجمة بالسفير والممثل الدائم للجزائر في الأممالمتحدة والهيئات الدولية في جنيف ''دريس جزايري''، وتبادل أطراف الحديث، بحضور وزير الاتصال وتكنولوجيات الإعلام موسى بن حمادي والمدير العام لنجمة ''جوزيف جد''. كما أخذوا في الأخير صورة تذكارية بجناح نجمة مع كامل وفد الشركة المشاركة في تظاهرة تيليكوم العالمي المنظَّمة في جنيف. والجدير بالذكر أن في بداية الشهر المنصرم تألقت ''نجمة'' لثالث مرة بافتكاكها جائزة أحسن متعامل صوتي للهاتف النقال في شمال إفريقيا لسنة 2011 في الطبعة السابعة لجوائز 2011 AFRICA TELECOM PEOPLE، التي تم تنظيمها بأبيدجان بكوت ديفوار، وهذا إن دل على شيء إنما يدل على اعتراف ذات الهيئة بالمجهودات القيّمة التي تبذلها نجمة كل سنة، من أجل توفير آخر الابتكارات التكنولوجية في مجال خدمات الهاتف النقال بالجزائر على وجه الخصوص وإفريقيا على وجه العموم. وككل مرة وسط منافسة محتدمة بين رواد القطاع على الصعيدين الإقليمي والقاري، تمكنت ''نجمة'' من افتكاك الوسام ثلاثة مرات على التوالي، وهذا في كل من سنة 2007 و2009 و2011، بعدما قامت لجنة التحكيم المتكونة من خبراء بارزين في قطاع الاتصالات، بأخذ، بعين الاعتبار، عدة معايير كالخصوصية والابتكار على المستوى التقني والتجاري والتسويقي وحجم الاستثمارات ونمو الكثافة الهاتفية ونسبة التغطية الوطنية ورقم الأعمال وعدد مراكز الاتصالات وتسعيرة الاتصالات، وهي كل المعايير التي توفرها نجمة. وما هذا إلا اعتراف بمكانة ''نجمة'' داخل السوق الوطنية وحتى العالمية للاتصالات. نجمة تخلّد ذكرى أول نوفمبر تحت شعار:''لنحتفل معا باليوم الذي قادنا إلى جزائر مستقلة ومزدهرة'' أطلقت '' نجمة'' بمناسبة الفاتح من نوفمبر، حملة مخلدة للذكرى المجيدة لاندلاع الثورة التحريرية تحت شعار ''لنحتفل معا باليوم الذي قادنا إلى جزائر مستقلة ومزدهرة''، وهو ما يرسّخ بوضوح تكريس ''نجمة'' لمبدأ المواطنة، من خلال مسايرتها رفقة الشعب الجزائري للمناسبات دينية كانت أم وطنية، والتي تخص تاريخ ومجد الجزائر. واختارت ''نجمة'' لهذه المناسبة البراءة كرسالة لحملتها الإشهارية التي تمثل جيل ما بعد الاستقلال.