أكدّ عبد الحكيم بلعابد، وزير التربية الوطنية، أنه ليس إمتدادا لأي شخص كما وصفه الكثيرون، وأبرز أيضا أنه ليس الوجه الثاني لعملة غيره، في إشارة واضحة منه إلى نورية بن غبريط، وزيرة التربية السابقة، وأشار في هذا الصدد إلى أنه نشأ وترعرع في قطاع التربية، منذ أن كان تلميذا ثم أستاذا ثم مسؤولا.