الشاعر إبراهيم صديقي مقترح بقوة لخلافة وزيرة الثقافة الحالية في حكومة بدوي مريم مرداسي، بعد كارثة حفل سولكيغ. هذا الأمر ليس جديدا فقد كان صديقي مقترح للمنصب قبل أن تخطفه مرداسي وبعد أن استعمل “الفيتو” ضده من طرف الجهة التي أقالته من مديرية الأخبار بالتلفزيون العمومي قبل سنوات وعازمة في قرارها- إلى حد كتابة هذه الأسطر – على أن لا يتقلد إبراهيم صديقي أي منصب سياسي مستقبلا، لتفسح المجال أمام وجه نسائي لخلافة وزيرة الثقافة.