بقايا الحركة في فرنسا يثورون ضد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويطالبون بحق الاعتراف بهم كمحاربين وتصنيفهم كعساكر حاربوا ضد الثورة الجزائرية. المطلب هذا سيورط أبناءهم ويمحي نظرية لا يتحمل الأبناء أفعال الآباء كون ما أقدمى عليه الحركى هذه المرة أمام أنظار الأبناء.