من حسنات فيروس”كورونا”، أنه أعاد لم شمل الأسر الجزائرية، كما أنه أنصف إن صح القول الرجال الجزائريين الذين فرحوا بعودة الوجبات التقليدية للمطبخ الجزائري التي تفوح من بيوت موظفات حصلن على عطل مدفوعة الأجر، والخوف من خبز المخابز دفع الجزائريات لإعداد “المطلوع”، ووجبات أخرى مثل المسّمن والمليّن والبغرير، وعليه الجنون الذي أصاب الجزائريين لشراء السميد والفرينة، ظهرت نتائجه في الميدان.