يبدو أن شركة الأشغال الكبرى للبناء قد غرقت في كأس عند إشرافها على مشروع محطات الوقود المبرمجة على طول الطريق السيار شرق غرب. الشركة المذكورة رغم أنها مازالت في بداية أشغال إنجاز المحطات، بدأت المشاورات التقنية لشراء المكيفات الهوائية الخاصة بمحطتي تيبركانين بعين الدفلى وسيدي يعقوب ببلعباس. وللتذكير، لم تسلم الشركة أية محطة من بين ال14 التي أعلن عنها عمار غول في أكثر من مناسبة.