يستغرب البعض تحركات المترشح السابق للرئاسيات المغترب رشيد نكاز هذه الأيام، فبعد أن ظهر قبل أيام في غرداية بدعوى "تفقد الوضع في المنطقة"، ظهر نكاز ليلا في العاصمة أمام قصر المرادية لمساندة احتجاج أعوان الشرطة، وها هو يظهر أيضا ليلة أول أمس في فرنسا حيث وقف دقيقة صمت ترحما على شهداء 17 أكتوبر 1961 بفرنسا. وكان رشيد نكاز قد دعا لمسيرة للتغيير السلمي من خنشلة نحو الجزائر العاصمة، من الفاتح إلى 28 نوفمبر، وهو ما علق عليه متتبعون أن نكاز يتحرك بسرعة البرق هذه الأيام، ولم يقل لنا لماذا؟؟