ذكر تقرير للبنك الدولي نشر أول أمس أن عشرة في المائة من الجزائريين معرّضون للفقر، بينما يعيش 0.5 بين مجموع السكان في فقر مدقع، ووصلت البطالة في الجزائر حسب التقرير إلى أرقام قياسية في عام 2015، مع عدم وجود تغيير هذا العام، وإشتغال 75 في المائة من فقراء الجزائر في وظائف بغير القطاع المنظم أو الزراعة، وهي وضعية ربطها البنك الدولي بالظروف التي تعيشها الجزائر جراء هبوط أسعار النفط، الأمر الذي زاد من الفوارق الإجتماعية ووجود فجوات بين الأغنياء والفقراء.