بعدما تمكن محند شريف حناشي رئيس فريق شبيبة القبائل من قيادة ناديه لضمان البقاء في مصاف الكبار، رفض الرئيس الاستقالة، ما جعله يتجه بالفريق مباشرة نحو الهاوية. حيث دق عشاق اللونين الأخضر والأصفر ناقوس الخطر مطالبين برحيل حناشي الذي بات لا يلق الإجماع داخل البيت القبائلي. ويعاني أصحاب اللونين الأخضر والأصفر من عديد لنقائص أبرزها غياب السيولة المالية ما قد يعصف بعملية الاستقدام وعليه، جدد الأنصار مطالبتهم برحيل حناشي وفسح المجال لرجال المال والأعمال للقدوم والمضي بالنادي قدوما لقيادته لمنصة التتويج مرة أخرى.