بات رأس عبد الحق بن شيخة الملقب بالجنيرال المطلوب رقم واحد من قبل أنصار النادي الإفريقي بسب النتائج السلبية التي سجلها فريق أبناء باب جديد منذ قدومه، حيث وصل الأمر إلى تدخل عناصر الأمن التونسي، لتخليص المدرّب الجزائري عبد الحق بن شيخة من ثورة أنصار النادي الذين تنقلوا إلى الملعب واقتحمو الحصة التدريبية للفريق رافعين عدة لافتات، للتعبير عن غضبهم من المدرب الجزائري واللاعبين، إحدى هذه اللافتات حملت التعليق الشهير إبان الثورة التونسية «ديڤاج» لكن لم يكن موجها لبن علي وإنما للمدرب الجزائري في هذه العبارة بن شيخة «ديڤاج».