نددت الأسرة التربوية وسكان ذراع القايد عقب الإعتداء الوحشي الذي تعرض له معلم بحر الأسبوع بواسطة قضيب حديدي أودى بحياته، وحسب المعلومات التي بحوزتنا فإن مصالح الأمن باشرت تحرياتها للوقوف عند أسباب الجريمة، ويذكر أن جرائم القتل كشرت عن أنيابها في المجتمع البجاوي وفي بعض الأحيان لأتفه الأسباب، وهي الظاهرة التي يجب على الجهات المعنية معالجتها بكل قوة، وكان آخر جريمة قام بها أحد الأشخاص بسبب قرار خطيبته الفراق، فلم يجد سوى الانتقام من أخيها حيث طعنه على مستوى الصدر.