س1- نرحب بك الفنان بكاكشي الخير في مهرجان الأغنية السطايفية؟ ج- أهلا و سهلا بكم ....و الله لفرصة سعيدة أن أكون متواجد في مهرجان الأغنية السطايفية و انه لمن دواعي الشرف أن أحضر الافتتاح و كل فعاليات المهرجان .... خاصة كما نقول في اختصاصي بما أنني مغني للطبع السطايفي........ و نتمنى النجاح للمهرجان الذي برهن على أنه قادر على الاستمرار في طبعته الثالثة. س2-ما هو الفرق بين الطبعة الماضية و طبعة هذا العام؟ ج- الأول و الثاني و الثالث... مستحيل أن تكون الطبعات مثل بعضها البعض دائما هناك فرق، و بالأمس كنت في الافتتاح ....لم نرى أصوات ..لكن رأينا المسرحية و الفيديوا (يقصد بها المسرحية الجديدة من اخراج نبيل بن سكة و انتاج أقلام فيزيون) ...فرأينا تقاليد و صور عن سطيف و كان الافتتاح في غاية الروعة. س3- الطبعة الثالثة شعارها "الأغنية السطايفية يحتضنها الشباب" ؟ ج- و الله نتمنى من الله أن تكون الشبيبة جيدة و يكون هناك دائما الخلف...لأن بكاكشي لم يعد باستطاعته أن يخدم الأغنية السطايفية وحده الى متى 60 سنة 70 سنة .... اذن بودنا أن تكون هناك شبيبة و لكن اؤكد على الكلام النظيف في الغاني ... لأن كلام الأغنية السطايفية معروف على اساس الرقي في الكلمة. س4- لكن نلاحظ أن الشباب مثلا متشبع بالثقافة الغربية من "هيب هوب" و "راب" و "أرأنبي " ألا ترى هذا يؤثر على الأغنية أصالة الأغنية السطايفية؟ ج- لآ أرى أنه يؤثر .... "تروح تروح و ترجع للصح" لأن الأغنية السطايفية ارتقت الى العالمية و أصبح مريدوها كثر مقارنة بالماضي و اصبحت معروفة فى كل الوطن و عالمية مع التلفزة و ال،ترنت و الصحافة. س5- اذن ترى أن المهرجان يساهم في ايصال الشباب السطايفي للشهرة و فتح كل البواب أمامه؟ ج- كلما كان مهرجان ... تتقدم الغنية السطايفية خطوة للأمام ... و يوجد أصوات و شباب قادرين على اعطاء الدفع اللازم للأغنية السطايفية . س6- كلمة للمهرجان؟ ج- نتمنى لك يا مهرجان المزيد من التألق ...و نتمنى الاستمرارية س7- خبر حصري لنا ماهو جديدك؟ ج- ألبوم جديد فيه ثمانية أغاني .... فيه اغنية يقول معظم الناس أنها تونسية الا أنها جزائرية بحتة ..."جاري يا حمودة" أصلها جاري يا محمود و قام الشاوية بغنائها....و قبل مدة أعدت اكتشافها و قمت بسجيلها و باذن الله هذه الأيام ستكون في السوق. و ايضا عندي جولة فنية في فرنسا يوم 30 أكتوبر في مدينة (ليون) و 27 نوفمبر في (مونبيلييه