توسعت قائمة الفعاليات السياسية غير المعنية بالحكومة لتشمل أحزابا جديدة، فبعد إعلان كل من حزب العمال والأفافاس عدم استعدادهما في الوقت الحالي للانخراط في الجهاز التنفيذي، نقلت مصادر مطلعة تأكيدات بكون بعض الفعاليات السياسية التي تتبنى طروحات (راديكالية) خارج دائرة العروض الحكومية التي ينتظرها بعضهم بفارغ الصبر.. وفي هذا السياق، نقلت بعض المصادر عن مسؤولي كل من حركة النهضة وجبهة العدالة والتنمية وجبهة التغيير، أنهم لم يتلقوا (لحد الساعة، أي اتصالات أو عروض من السلطة للمشاركة في الحكومة القادمة، التي يقودها الوزير الأول عبد المالك سلال).