لا تزال السيدة عائشة صدام تعيش حياة التشرد أمام مقر ولاية غليزان برفقة عائلتين بعدما تم هدم بيوتهم إثر عملية ترحيل قامت بها مصالح دائرة زمورة السنة الماضية حيث لم تستفد المعنية من السكن بحجة أن طليقها متحصل على سكن من قبل وهذا رغم أنها قدمت شهادة تثبت عدم حصولها على أي ممتلكات تابعة لمصالح ديوان الترقية والتسيير العقاري ويبقى أملها وأمل العائلتين في الوالي الجديد السيد درفوف هجيري كي ينقذهم من التشرد الذي أصبحوا يعيشونه منذ عدة أشهر.