صرح وزير الداخلية التونسي ناجم أنه منذ سنة 2011 تم منع 12000 تونسي من السفر إلى المناطق المتنازع عليها كسوريا ، ليبيا ، و العراق ، كما أضاف ذات المتحدث أنه تمت إحالة ما يقارب الألف شخص على القضاء بتهمة الالتحاق بتنظيمات إرهابية وهذا بالثلاثي الأول من سنة 2011 فقط.من جهة أخرى تكشف الاحصائيات أن عدد التونسيين الملتحقين بالتنظيمات الجهادية يتراوح ما بين 200 و 3000 شخص وبعدها يشير إلى 15000 تونسي يقاتل في سوريا فقط كما تحتل تونس المرتبة الأولى من حيث عدد النساء الملتحقات بما يسمى “جهاد النكاح” وعددهم على الأقل 96 تونسية في سوريا منهن 18 لقين حذفهن هناك أما من عدن فهن غالبا حاملات لفيروس السيدا وحوامل.