يبدو أن سور المركز الجامعي عبد الحفيظ بو الصوف بميلة انقسم إلى جزءين أساسيين حائط أبيض ظاهر للعيان تسير وتيرة أشغاله بصورة جيدة، وسور مخفي في جهة أخرى مغمورة لا يراها أحد بقيت بها الأشغال مجمدة وهكذا أرادت ل D.L.E.P ميلة أن تدر الرماد في العيون في سور الجامعة الذي يبلغ طوله 6 كلمّ، حيث عمدت إلى لعب لعبة القط والفأر، فهل أنهك سور الجامعة مديرية السكن وجعلها تبني حيط وتخلي حيط والفاهم يفهم؟