أبدى مدير السكن والتجهيز بميلة انزعجاه من إصرار مدير المركز الجامعي عبد الحفيظ بوالصوف على الإسراع بإنجاز السور المحيط بالجامعة في أسرع وقت لحماية هذه الأخيرة من الغرباء والحيوانات والدخلاء، علما بأن هذا الحائط يبلغ طوله 6 كلم وقال مدير ال DLEP أنه يفضل جامعة مفتوحة دون سور يدخلها أي كان من الزوار لحضور درس أكاديمي أو حتى في زيارة سياحية وجب الاطلاع منتقدا تحولها إلى ثانوية كبيرة مغلقة أو كسجن يعج بأعوان الأمن.فمن يربح معركة الجامعة المفتوحة أو المغلوقة على نفسها مدير ل DLEP أو مدير جامعة ميلة الذي ربما يخاف على تجهيزات تساوي الملايير ولا يتحمل أحد آخر مسؤولية حمايتها مضيفا مقولة معروفة لدى العام والخاص وهي إلي – خاف أنجا-