بلغت مسامع القيل والقال،أن السلطات الولائية بقالمة راسلت قبل أيام وزارة الثقافة،لتبدي استعدادها الكامل لاحتضان الطبعة السادسة من مهرجان الموسيقى الذي سبق لهذه الولاية احتضان طبعته الثانية.إلى هنا الخبر عادي،لكن الشيء غير العادي هو خروج بعض الأصوات لتأكيد سعيها لاستعادة المهرجان،على الرغم من وقوفها سنة 2008 وراء عملية نقله إلى ولاية برج بوعريريج التي احتضنت طبعاته الثلاث الماضية.