طالب إمام المسجد العتيق ببلدية بابار 30 كلم جنوب عاصمة الولاية خنشلة وعدد من الأئمة في مساجد أخرى ومواطنون من مصالح الأمن عبر رسائلهم الشفوية والمكتوبة التدخل لوضع حد لما وصفوه بتفشي ظاهرة استهلاك الشباب والمشردين جماعات وفرادى للخمر والمخدرات علانية وحول محيط المسجد بعد أن ينال منهم السكر درجة متقدمة ليخرجوا إلى الطريق الوطني وعند أسوار وأبواب المسجد وحول مساكن المواطنين في وضع أقل ما يقال عنه حسبهم أنه استهانة بالأخلاق والتقاليد والآداب العامة فضلا عما يقومون به دون وعي من اعتداءات متكررة على المواطنين باللفظ الجارح والعبارات البذيئة وألفاظ الكفر بالله . المواطنون أكدوا لنا أن هؤلاء المنحرفين يستغلون المساكن الحجرية حول محيط المسجد العتيق وحولوها إلى بؤرة فساد بداخلها تمارس كل أنواع المنكرات . بلهوشات ع