نقلت وكالة اسوشيتدبرس للأنباء عن مسؤول أمريكي قوله إن « الإدارة الأمريكية عرضت تقديم مساعدة عسكرية لإطلاق سراح الرهائن ولكن الحكومة الجزائرية رفضت«.وذكرت وسائل إعلام جزائرية أن السلطات الجزائرية طلبت من بعض أعيان المنطقة التي تشهد الأحداث الاتصال بالجماعة المسلحة.ونقل موقع « كل شيء عن الجزائر» الالكتروني على لسان أحد الأعيان قوله إن « الخاطفين رفضوا التحدث مع الجيش الجزائري». و أضافت أن « المسلحين طلبوا انسحاب الجيش وأبدوا رغبتهم في التفاوض مع حكومات الرهائن».