يتحول الطريق المؤدي إلى مجمع سويداني بوجمعة للعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة قالمة مع كل تساقط للأمطار إلى أشبه ببحيرة بسبب تردي حالته، في منظر لا يليق بالجامعة التي شهدت توسيعا هائلا في هياكلها وتخصصاتها، وقد تسببت هذه الوضعية الكارثية للطريق في تذمر الكثيرين من طلبة وموظفين وحتى سائقي سيارات الأجرة الذين باتوا إما يعزفون عن التوجه إلى هناك أو يرفعون الأجرة إلى مائة وخمسين دينارا.