يبدو أن النسوة اللائي يقمن بعجن الخبز لصناعة “المطلوع” قصد بيعه في رمضان، سيحصلن على مكاسب لا بأس بها، حيث يقبل الكثير من الرجال على شرائه، خاصة ممن لديهم زوجات عاملات لا يمكنهن “العجن” نظرا لضيق الوقت بالإضافة إلى أن بعض المواطنين متذمرون من رفع سعر الخبزة المسوقة في المخابز التي تضاعف سعرها في بعض المناطق كخبزة الشعير وبعض الخبز العادي الذي يقوم الخباز بتغيير شكله لا غير، ما يجعل “المطلوع” مطلوبا أكثر، خاصة وأن العديد من المخابز تغلق في رمضان.