مقتل شيخ إثر مطاردته لمجموعة من اللصوص بسطيف لفظ، مساء أول أمس، شيخ يبلغ من العمر 75 سنة، أنفاسه الأخيرة بعد تعرضه لسكتة قلبية إثر مطاردته لمجموعة من اللصوص اقتحموا صيدلية تقع بالطابق الأرضي للمنزل الواقع بمدينة عين ولمان، جنوب ولاية سطيف. وحسب مصادرنا، فإن الضحية سمع أصوات غريبة، فنزل لتفقد الأمر وإذا به يكتشف أفراد العصابة منشغلين بالإستيلاء على محتويات المحل. ومن شدة الهلع تعرض لسكتة قلبية فارق على إثرها الحياة، حيث عثر عليه أهله جثة داخل الصيدلية فنقلوه إلى المستشفى، في حين فتحت مصالح الأمن تحقيقا لمعرفة هوية أفراد هذه العصابة التي لاذت بالفرار نحو وجهة مجهولة. للإشارة، فإن هذه الحادثة تعد الثانية من نوعها بمدينة عين ولمان التي تعرف عمليات سطو على الصيدليات للإستيلاء على الحبوب المهلوسة، إذ تعرضت صيدلية أخرى للسرقة وتمكن أفراد العصابة من الاستيلاء على ثلاث علب كبيرة من حبوب “الريفوتريل”. عيسى.ل 500 مليون سنتيم لتعميم الإنارة العمومية ببلدية سيدي عون في الوادي شرعت بلدية سيدي عون، بالوادي، في حملة واسعة لإصلاح الإنارة العمومية على مستوى أحياء البلدية النائية وقراها، مع رصد مبلغ آخر لتوسعة الشبكة القديمة التي تعاني أحياؤها من عدم وجود الإنارة أصلا . وأوضح رئيس البلدية ل”الفجر” أن هذه العملية تندرج ضمن المخطط البلدي للتنمية للسنة الجارية، مضيفا أن المبلغ الإجمالي لهذه العملية التنموية يفوق 500 مليون سنتيم. يذكر أن بلدية سيدي عون من البلديات النائية التي يعاني سكانها نقصا في عدة مشاريع حيوية هامة، ويطالب سكانها بمضاعفة الأموال الموجهة لهم بقصد النهوض بها تنمويا، خاصة أن غالبية سكانها يعتمدون بشكل كبير على الفلاحة. السوفي .م مياه قنوات الصرف تحاصر سكان حي وادي الناقص وذراع الإمام بتبسة وجه سكان حي وادي الناقص وذراع الإمام، مراسلة إلى السلطات المحلية ومسؤول الهيئة التنفيذية، يطالبون فيها بضرورة التدخل لإنقاذ حوالي 4000 ساكن وفكهم من مآسي الظروف التي تحاصرهم المتعلقة بنقص الماء والتذبذب في التوزيع، وانتشار الأوساخ بشكل فوضوي عبر جل نقاط الحي وانبعاث الروائح الكريهة والمتدفقة عبر قنوات الصرف، خاصة على مستوى حافتي الوادي، ونقص الإنارة العمومية ما بات يشكل خطرا على أمن المواطن للإنتشار الواسع لشبكات الإجرام والحيوانات الضالة التي تكاثرت بشكل فظيع، وتنامي ظاهرة الحشرات الضارة بمختلف أنواعها، وغير ذلك من المظاهر التي باتت تعكر صفو الحياة اليومية للمواطنين، مطالبين بتسجيل عمليات لتحسين الظروف المعيشية لسكان هذين الحيين وإعادة تأهيلهما. صالح.ز تواصل العزلة في قرية بوغزون بالعوانة في جيجل يعاني سكان منطقة بوعزون بأعالي بلدية العوانة في جيجل، منذ مدة، من تواصل معاناتهم مع العزلة في مختلف مظاهرها، حيث لا تزال العائلات التي رفضت الهجرة وتمسكت بأرضها تعتمد في تنقلاتها على مسلك ترابي يربط المشتة المذكورة بالطريق الولائي المؤدي إلى بلدية سلمى، على مستوى منطقة أدفال، كان قد أنجز من قبل مصالح الغابات في التسعينيات قبل أن تتدهور حالته إذ تغمره المياه شتاء فيتحول إلى أوحال وبرك، وبهذا تعطل عمل الفلاحين والمربين الذين ينشطون بالمنطقة وكذا السكان الراغبين في ترميم مساكنهم الهشة المهددة بالانهيار، وعليه فإن السكان يطالبون من السلطات المعنية بالتدخل العاجل من أجل تسجيل المشروع المذكور الذي من شأنه فك العزلة عن هذه القرية. بوغدة.ي المفرغة العمومية تهدد سكان الأمير عبد القادر بجيجل يتشكي سكان بلدية الأمير عبد القادر بولاية جيجل، منذ مدة، من الروائح الكريهة والدخان الكثيف الذي تفرزه المفرغة العمومية المتواجدة بمنطقة شندوح، إذ نغصت عليهم حياتهم وأصبح السكان يعانون من القلق والأرق اليومي، إضافة إلى صعوبات في التنفس، لاسيما بالنسبة للأطفال وتخوفهم الدائم من إصابتهم بالحساسية والربو أو الضيق التنفسي، ناهيك عن تكاثر الحشرات الضارة والجرذان، وما تسهم به في نقل الأمراض وفي تلويث المحيط. بوغدة.ي 40عاملا بدون أجور منذ 8 أشهر بمستشفى الطاهير في جيجل لا يزال أزيد من 40 عاملا بنظام الساعات بالمؤسسة العمومية الاستشفائية مجذوب السعيد بالطاهير، ولاية جيجل، ينتظرون أجورهم منذ 8 أشهر. ويضمن هؤلاء العمال عملية تقديم الوجبات الغذائية للمرضى، إضافة إلى أعوان آخرين مكلفين بالنظافة والحراسة. وقد تقدم المعنيون بشكاوي للإدارة المعنية، إلا أن الإشكال ليس على مستوى الإدارة وإنما على مستوى المصالح المالية بذات البلدية، فيما تبقى معاناة العمال متواصلة.. بوغدة .ي رقم اليوم 1.3 مليار سنتيم لتجديد شبكة مياه الشرب والصرف الصحي ببلدية اسطيل بالوادي كشف رئيس بلدية اسطيل بالوادي ل”الفجر” أن بلديته استفادت، في إطار المخطط البلدي للتنمية للسنة الجارية، من عدة مشاريع تنموية هامة، أبرزها مشروع تجديد شبكة المياه الصالحة للشرب بغلاف مالي مقدر ب 300 مليون سنتيم، ومشروع إعادة الاعتبار لمحطة ضخ مياه الصرف الصحي بتكلفة تفوق المليار سنتيم، إضافة إلى إنجاز عدة هياكل ومنشآت تربوية، لعل أهمها الثانوية الجديدة التي فتحت أبوابها، الأسبوع الماضي، واستبشر بها سكان البلدية خيرا كونها خففت عن أبنائهم مشاق التنقل نحو البلديات المجاورة لسنين طوال رغم ما في هذه العملية من معاناة، خاصة للبنات اللائي حرمت المئات منهن من الدراسة في الثانوية بسبب انعدام ثانوية ببلدية اسطيل.