بدا اللاعب الدولي الجزائري مجيد بوڤرة متأثرا جدا في المؤتمر الصحفي الذي نشطه أمس بعد قرار صندوق الأممالمتحدة للطفولة ”اليونيسيف” تعيينه سفيرا للنوايا الحسنة للمنظمة. وفي حديثه عن معاناة الأطفال الجزائريين اكتشف الحاضرون الوجه الآخر للاعب الذي تبين أنه لا يحمل فقط ملامح براءة بل قلبا يمكن أن يساهم في لعب دوره في إطار هذه المبادرة في الأيام المقبلة، وهو ما يؤكد أن المنظمة قد أصابت في اختيارها فعلا في ظل الشعبية الكبيرة التي يتمتع بها اللاعب بين الجزائريين خاصة الشباب والأطفال.