يدور في أروقة مبنى هضبة العناصر، الذي تتربع على عرشه خليدة تومي منذ سنوات، حديث عن شخصية من سيخلف تومي على رأس قطاع الثقافة الذي ستتركه عما قريب، حسب ما يتداول الآن في الساحة الثقافية. وتشير بعض المصادر القريبة من الوزيرة إلى أن أحد مستشاريها والمقربين جدا منها، أصبح يقول وبصريح العبارة إنه سيكون عما قريب الرجل الأول في الوزارة، فهل تعلم تومي بأن من المقربين جدا إليها يستعد لخلافتها؟