علمت”الرتيلة”، من مصادرها الخاصة، أنّ الوضع المتأزم الذي يمر به عبد العزيز بلخادم، وخاصة نهار أمس، بعد الاحتجاج الكبير الذي قام به مناضلو الحزب العتيد أمام مقر الحزب بالعاصمة، دفع ببلخادم إلى الاستنجاد بوزير الداخلية والجماعات المحلية دحو ولد قابلية، بغرض الحصول على خدماته والمتمثلة في إرسال قوة أمنية ترعب المناضلين لكن رد ولد قالبية كان قاسيا على بلخادم الذي رفض الرد على مكالماته الكثيرة طوال ساعات نهار أمس فهل تخلى أخيرا ولد قابلية عن بلخادم؟؟