عمال المركز الثقافي ببلدية يوب يطالبون بممهلات يطالب عمال المركز الثقافي ببلدية يوب، في سعيدة، السلطات البلدية بضرورة وضع ممهلات أمام مقر المركز الثقافي نظرا لموقعه أمام الطريق الوطني رقم 92، خاصة أن المركز يقصده كل يوم عدد لا بأس به من الشبان والتلاميذ المتمدرسين لطلب حاجاتهم الثقافية والترفيهية، وخاصة في فترات المساء وأحيانا لا يغادرونه حتى أثناء غروب الشمس، على حد تعبير العمال والمكلف بتسيير إدارته. كما يضيف أن هذه الأوقات في فصل الشتاء تقريبا مظلمة ويكثر فيها عبور السيارات والشاحنات التي يتعمد أصحابها الزيادة في السرعة دون مراعاة سلامة وأمن الأشخاص، ما يدفع إلى ضرورة وضع ممهلات أمام مقر المركز الثقافي، حسبهم. ..وعمال الوكالة التجارية لاتصالات الجزائر يستنجدون بالإدارة طالب عدد من عمال الوكالة التجارية لإتصالات الجزائر فرع سعيدة، المدير الجهوي للوكالة الكائن مقرها بولاية تلمسان، بإيفاد لجنة تحقيق في التجاوزات الممارسة ضد العمال من طرف الإدارة. العمال الممثلون للفرع النقابي للوكالة التجارية لإتصالات الجزائر، ركزوا في لائحة مطالبهم على ضرورة إرساء الإحترام المتبادل بين المسؤول عن الإدارة وبقية العمال، وعدم المساس بكرامتهم وتفادي الإهانة والضغط النفسي. كما طالبوا بتحديد مهام كل مصلحة وكل عامل، وعدم إجباره على تأدية مهام لا تتفق مع منصبه والمهام الموكلة إليه. من جهة ثانية ألح المشتكون، في رسالتهم، على ضرورة إعادة النظر في أوقات العمل الخاصة بيوم الجمعة، وإستفادة عمال الشبابيك بمنحة الصندوق، إلى جانب إعادة مصلحة التدفق العالي للأنترنت إلى الوكالة التجارية والتحكم في الإنقطاعات التي عرفتها بلديات الولاية طيلة الأربعة أشهر الأخيرة فأرهقت كاهل الزبائن وولدت الضغط الذي أضحى يتحمله عمال الوكالة، لاسيما المكلفين بالشبابيك. مشروع إنجاز داخلية لمركز التكوين المهني يتحول إلى مفرغة فوضوية لايزال مشروع إنجاز داخلية لمركز التكوين المهني بحي خاطر عبد القادر، مجرد لافتة كتب عليها اسم المشروع، حيث أضحت قطعة الأرض المخصصة لهذا المرفق مفرغة فوضوية وسط الحي، ما أثار غضب واستياء سكان الحي بسبب هذه الوضعية التي غاب فيها سياج واق يحيط بالأرض كي يمنع هذه السلوكات التي دفعت البعض إلى تحويل المكان إلى مفرغة باتت تتجمع فيها القاذورات المنزلية ومخلفات البناء والهدم. ولم تفلح اللافتة التي تحمل اسم المشروع من الوقوف أمام تحول المكان إلى فوضى بسبب الرمي العشوائي للأوساخ والحجارة وغيرها من النفايات.. الأمر الذي يدفع سكان الحي لمناشدة الجهات المعنية للتعجيل بمباشرة المشروع أو وضع سياج يحمي المكان من تحوله إلى نقطة سوداء تزيد من معاناة سكان الحي في أوقات الحر بسبب انتشار الأوساخ والروائح الكريهة.