عثر، أمس، على سيدة تدعى (ف.ت) البالغة من العمر 40 سنة، ميتة داخل منزلها الكائن بحي الجديد التابع لبلدية بوعرفة بالبليدة. جثة الضحية تم نقلها من طرف عناصر الحماية المدنية بالبليدة إلى مصلحة حفظ الجثث التابعة لمستشفى فرانز فانون، الكائن وسط المدينة، في الوقت الذي قامت عناصر الأمن الحضري ببوعرفة بالتنقل إلى عين المكان وفتح تحقيق حول الحادثة لمعرفة السبب الرئيسي لوفاة السيدة، والتي تبقى مجهولة لحد الساعة، فيما انتشر الحديث من طرف البعض عن فرضية الانتحار.