نجوم الفن

مؤسس ويكيليكس يرفض لقاء الممثل الذي يجسد شخصيته
رفض مؤسس موقع (ويكيليكس) جوليان أسانج، لقاء الممثل البريطاني بنديكت كومبرباتش، الذي يجسد شخصيته في فيلم The Fifth Estate. وذكرت مجلة (فرايتي) إن كومبرباتش حاول التواصل مع أسانج قبل بدء تصوير الفيلم، غير أن الاخير وجه له رسالة في جانفي يرفض فيها مساعدته في المشروع. وكتب أسانج في الرسالة ”أعتقد أنك شخص جيد ولكن لا أعتقد أن هذا الفيلم جيد”، وأضاف ”لا أعتقد أنه سيكون جيداً بالنسبة لي أو بالنسبة للأشخاص الذين أهتم لأمرهم”، معتبراً أنه يستند إلى كتاب شخص ”لديه ثأر ضدي وضد مؤسستي”. يذكر أن الفيلم يستند إلى كتاب دانيال دومشيت بيرغ ”في داخل ويكيليكس: الوقت الذي قضيته مع جوليان أسانج وأخطر موقع الكتروني في العالم” الذي اعتبره أسانج غير دقيق. كما دعا مؤسس ويكيليكس كومبرباتش إلى إعادة النظر بدوره في الفيلم.
جون لي هانكوك يساعد في إخراج فيلم ”الجميلة النائمة” الجديد
اختير المخرج الأمريكي، جون لي هانكوك، للمساعدة في إخراج فيلم جديد حول قصة ”الجميلة النائمة” الذي تؤدي فيه النجمة الهوليودية أنجيلينا جولي دور البطولة. ونقلت صحيفة (هوليوود ريبورتر) الأمريكية ان هانكوك بات المخرج الجديد لفيلم Maleficent الذي يحكي بطريقة جديدة قصة الأميرة النائمة. وأشارت إلى أن هانكوك، ألّف عدة مشاهد جديدة سيتم تصويرها فيما سيعاد تصوير عدد من المشاهد السابقة التي أخرجها روبرت ستومبرغ، وأوضحت أن المشاهد الجديدة لا تشمل جولي التي تلعب دور البطولة في الفيلم، مع العلم أنها موجودة في استراليا حيث تخرج فيلمها الجديد Unbroken. يشار إلى أن تصوير Maleficent بدأ في جويلية2012 في لندن، مع العلم انه ليس شائعاً اختيار مخرج جديد لمساعدة مخرج آخر في فيلم سينمائي، ويذكر أن عرض Maleficent حدد في 30 ماي 2014.
شركة فيلم كلينك تعلن مشاركتها في مهرجان أبو ظبي
تشارك شركة فيلم كلينك في مهرجان أبو ظبي السينمائي، بفيلمي فيلا 69 وفرش وغطا، بعد أن اختارتهما إدارة المهرجان للمشاركة ضمن دورته السابعة التي ستجري في الفترة من 24 أكتوبر حتى 2 نوفمبر الداخل. وعن هذه المشاركة المزدوجة بالمهرجان، علق مؤسس فيلم كلينك، المنتج والسيناريست محمد حفظي، قائلا ”صناع السينما يعتبرون مهرجان أبو ظبي السينمائي من أهم المحطات لإطلاق أفلامهم في المنطقة العربية وعالمياً، وبالنسبة لنا في فيلم كلينك نضيف هذا إلى التحدي الذي وضعناه لأنفسنا: أن نمزج الأفلام التجارية التي تتوجه للسوق العربي، مع الأفلام الموجهة للخارج ويمكن عرضها عالمياً”.