المتتبّع لتصريحات الفنانة المصرية سميحة أيّوب، سيدرك حتما أنّها في كل مرّة تُسأل فيها عن المسرح العربي وعن التجارب المسرحية العربية الرّائدة، تخونها الذاكرة وتذكر جيراننا شرقا وغربا وتتحاشى ذكر الجزائر. رغم أنّها كانت من ضيوف الجزائر الدائمين والبارزين. وكانت آخر خرجة لسيدة المسرح خلال افتتاح فعّاليات الدورة 12 لمهرجان المسرح العربي بالهناجر.